كان غزالا فعاد تيسا
من موسوعة الأدب العربي
أبيات قصيدة كان غزالا فعاد تيسا لـ أبو بكر بن ملك

كانَ غَزالاً فَعادَ تَيسا
وَبَذ مِن شُؤمِهِ طُوَيسا
وَصِرتُ لا أَرتَضي هَواهُ
مِن بَعدِ ما كُنتُ فيهِ قَيسا
شرح ومعاني كلمات قصيدة كان غزالا فعاد تيسا
قصيدة كان غزالا فعاد تيسا لـ أبو بكر بن ملك وعدد أبياتها اثنان.
عن أبو بكر بن ملك
محمد بن سعد بن محمد بن مدردنيش الجذامي الأمير أبو عبد الله. صاحب شرق الأندلس في أيام الموحدين، استولى على مرسية وبلنسية وشاطبة ودانية ثم اتسع نطاق ملكه فولي جيان وبسطة ووادي أش ونازل قرطبة وإشبيلية وكاد يستولي على جميع الأندلس. وكان يؤثر زي النصارى من الملابس والسلاح واللجم والسروج وكلف بلسانهم. وابتنى لجيشه من النصارى منازل معلومة وحانات للخمور. واستمر ملكه في الدولة المؤمنية إلى أن انهزم في واقعة الجلاب سنة 567هـ في خلافة أبي يعقوب يوسف بن عبد المؤمن. فمات ابن سعد وجنود الموحدين محاصرة لمرسية.[١]
- ↑ معجم الشعراء العرب