كلني إلى أدمع تسح

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة كلني إلى أدمع تسح لـ اللص الإشبيلي

اقتباس من قصيدة كلني إلى أدمع تسح لـ اللص الإشبيلي

كِلنِي إِلى أَدمُعٍ تَسُحُّ

تَكتُبُ سِرَّ الهَوى وَتَمحُو

يا جُمَلاً في الفُؤادِ أَعيَت

هَل لَكِ بَينَ الجُفونِ شَرحُ

أَفدِي الَّتي لَو بَغَت فَساداً

ما كانَ بَينَ الأَنامِ صُلحُ

صاحِيَةٌ وَالجُفونُ سَكرَى

مَن أَسكَرَتهُ فَلَيسَ يَصحُو

جارَ عَلَيكِ العِبادُ ظُلماً

سَمَّوكِ لَيلَى وَأَنتِ صُبحُ

لَو صَحَّ أَنَّ المَلامَ يُسلِي

لَصَحَّ أَنَّ الصَّباحَ جُنحُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة كلني إلى أدمع تسح

قصيدة كلني إلى أدمع تسح لـ اللص الإشبيلي وعدد أبياتها ستة.

عن اللص الإشبيلي

اللص الإشبيلي. قال ابن الأبار في ترجمته: أقرأ العربية والآداب واللغات وكان قائماً عليها متحققاً بصناعتها شاعراً مع ذلك مفلقاً. وشعره مدون توفي سنة سبع أو ثمان وسبعين وخمسمائة ومولده سنة اثنتين أو ثلاث وخمسمائة له شعر في زاد المسافر. وهو شاعر إشبيلي.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي