كم آمن للمنون لاه

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة كم آمن للمنون لاه لـ أبو اسحاق الألبيري

اقتباس من قصيدة كم آمن للمنون لاه لـ أبو اسحاق الألبيري

كَم آمِنٍ لِلمَنونِ لاهٍ

عَنِ الرَدى باتَ مُطمَئِنّا

صَبَّحَهُ وافِدُ المَنايا

فَعايَنَ المَوتَ حينَ عَنّا

حَتّى إِذا ما قَضى بَكاهُ

حَميمُهُ مُعوِلاً مُرِنّا

وارَوهُ في لَحدِهِ وَسَنّوا

عَلَيهِ قَيدَ التُرابِ سَنّا

وَاِنتَهَبوا مالَهُ وَشَنّوا ال

غاراتِ فيما حَواهُ شَنّا

لِمِثلِ هَذا فَكُن مُعِدّا

ما قَد أُعِدَّ الهُداةُ مِنّا

وَاِرتَقِبِ المَوتَ فَهوَ حَتمٌ

يَختَرِمُ الطِفلَ وَالمُسِنّا

شرح ومعاني كلمات قصيدة كم آمن للمنون لاه

قصيدة كم آمن للمنون لاه لـ أبو اسحاق الألبيري وعدد أبياتها سبعة.

عن أبو اسحاق الألبيري

إبراهيم بن مسعود بن سعد التُجيبي الإلبيري أبو إسحاق. شاعر أندلسي، أصله من أهل حصن العقاب، اشتهر بغرناطة وأنكر على ملكها استوزاره ابن نَغْزِلَّة اليهودي فنفي إلى إلبيرة وقال في ذلك شعراً فثارت صنهاجة على اليهودي وقتلوه. شعره كله في الحكم والمواعظ، أشهر شعره قصيدته في تحريض صنهاجة على ابن نغزلة اليهودي ومطلعها (ألا قل لصنهاجةٍ أجمعين) .[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي