كم أنا مشتاق إلى وصلك

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة كم أنا مشتاق إلى وصلك لـ أحمد تقي الدين

اقتباس من قصيدة كم أنا مشتاق إلى وصلك لـ أحمد تقي الدين

كم أنا مُشتاقٌ إلى وصلِكِ

وكم أنا مهجورٌ على هجرِكِ

تركتِني أشقى لهول النّوى

فشاب رأسي من دُجى صَدِّكِ

وشاقني كلُّ أديب سعى

لموطن ساد به عرُشك

ومضّني كلُّ يراع نأى

من شدة الضغط إلى قربك

حتى قضى الله بأن تَرجعي

بكل تكريم إلى أهلك

فأنتِ لي شئتِ لكن أنا

بسندٍ سُجِّل وقفٌ لك

شرح ومعاني كلمات قصيدة كم أنا مشتاق إلى وصلك

قصيدة كم أنا مشتاق إلى وصلك لـ أحمد تقي الدين وعدد أبياتها ستة.

عن أحمد تقي الدين

أحمد تقي الدين. شاعر، ولد في بعقلين، ودرس في المدرسة الداوودية ثم مدرسة الحكمة. ثم درس الشريعة على كبار العلماء ثم أصبح من محجاته في لبنان. زاول المحاماة، ثم عين قاضياً وشغل مناصب القضاء في عدة محاكم منها، بعبدا وعاليه، وبعقلين وكسروان وبيروت والمتن. وقد كان مرجعاً لطائفته الدرزية في قضاياها المذهبية وقد كان شاعراً عبقرياً حكيماً، يعالج علل الأمة، بفكر ثابت ورأي سديد ومدارك واسعة. له (ديوان شعر - ط) .[١]

تعريف أحمد تقي الدين في ويكيبيديا

أحمد عبد الغفار تقي الدين (1888 - 29 مارس 1935) شاعر وقاضي لبناني. ولد في بعقلين، ودرس في المدرسة الداودية في عبيه ثم مدرسة الحكمة في بيروت. درس الشريعة على كبار العلماء ثم عُيِّن قاضيا سنة 1915، وشغل منصب القضاء في محاكم عدة وظل بسلك القضاء حتى آخر حياته. وكان مرجعاً في القضايا المذهبية لطائفة الدرزية. وصف بشاعراً «عبقرياً حكيماً، يعالج علل الأمة، بفكر ثابت ورأي سديد ومدارك واسعة». مُنح وسام الاستحقاق اللبناني بعد رحيله، ورفع رسمه في دار الكتب الوطنية (1974) إحياء لذكراه، ورصد ريع ديوانه لإنشاء نادٍ باسمه في مسقط رأسه.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. أحمد تقي الدين - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي