كم رأينا من أناس هلكوا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة كم رأينا من أناس هلكوا لـ صريع الغواني

اقتباس من قصيدة كم رأينا من أناس هلكوا لـ صريع الغواني

كَم رَأَينا مِن أُناسٍ هَلَكوا

فَبَكى أَحبابُهُم ثُمَّ بُكوا

تَرَكوا الدُنِّيا لِمَن بَعدَهُم

وَدَّهُم لَو قَدَّموا ما تَرَكوا

كَم رَأَينا مِن مُلوكٍ سوقَةً

وَرَأَينا سوقَةً قَد مَلَكوا

قَلَبَ الدَهرُ عَلَيهِم وَرِكاً

فَاِستَداروا حَيثُ دارَ الفَلَكُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة كم رأينا من أناس هلكوا

قصيدة كم رأينا من أناس هلكوا لـ صريع الغواني وعدد أبياتها أربعة.

عن صريع الغواني

مسلم بن الوليد الأنصاري بالولاء أبو الوليد. شاعر غزِل، من أهل الكوفة نزل بغداد فاتصل بالرشيد وأنشده، فلقبه صريع الغواني فعرف به. قال المرزباني: اتصل بالفضل بن سهل فولاه بريد جرجان فاستمرّ إلى أن مات فيها. وقال التبريزي: هو مولى أسعد بن زرارة الخزرجي.! مدح الرشيد والبرامكة وداود بن يزيد بن حاتم ومحمد بن منصور صاحب ديوان الخراج ثم ذا الرياستين فقلده مظالم جرجان. وقال السهمي: قدم جرجان مع المأمون، ويقال إنه ولي قطائع جرجان وقبره بها معروف. وهو أول من أكثر من البديع في شعره وتبعه الشعراء فيه.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي