كم في الكثيب وكم عارضته قمر

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة كم في الكثيب وكم عارضته قمر لـ الشريف المرتضى

اقتباس من قصيدة كم في الكثيب وكم عارضته قمر لـ الشريف المرتضى

كَم في الكَثيبِ وَكَم عارضته قمرٌ

يودّ أنّ له من حسنه القمرُ

يجنِي عليَّ سقاماً سقمُ مقلتِه

وكلُّ جرمٍ جناه الحبُّ مُغتَفَرُ

قال العواذل سَرْعاً ما عشِقتَ وما

يدرون أنّ طريق العِشقِ مختصرُ

وَما الصّبابة إلّا خُلسةٌ عَرَضتْ

سمعٌ جناها على الأحشاء أو بصرُ

النارُ في كَبِدي مذ غبتَ عن بصري

ومن جفوني وقد فارقتني المطرُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة كم في الكثيب وكم عارضته قمر

قصيدة كم في الكثيب وكم عارضته قمر لـ الشريف المرتضى وعدد أبياتها خمسة.

عن الشريف المرتضى

علي بن الحسين بن موسى بن محمد بن إبراهيم أبو القاسم. من أحفاد علي بن أبي طالب، نقيب الطالبيين، وأحد الأئمة في علم الكلام والأدب والشعر يقول بالاعتزال مولده ووفاته ببغداد. وكثير من مترجميه يرون أنه هو جامع نهج البلاغة، لا أخوه الشريف الرضي قال الذهبي هو أي المرتضى المتهم بوضع كتاب نهج البلاغة، ومن طالعه جزم بأنه مكذوب على أمير المؤمنين. له تصانيف كثيرة منها (الغرر والدرر -ط) يعرف بأمالي المرتضى، و (الشهاب بالشيب والشباب -ط) ، و (تنزيه الأنبياء -ط) و (الانتصار -ط) فقه، و (تفسير العقيدة المذهبة -ط) شرح قصيدة للسيد الحميري، و (ديوان شعر -ط) وغير ذلك الكثير.[١]

تعريف الشريف المرتضى في ويكيبيديا

الشريف المرتضى أبو القاسم علي بن الحسين بن موسى بن محمد الموسوي (355 هـ - 436 هـ / 966 - 1044 م) الملقب ذي المجدين علم الهدي، عالم إمامي من أهل القرن الرابع الهجري.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الشريف المرتضى - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي