كنت غصنا بين الرياض رطيبا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة كنت غصنا بين الرياض رطيبا لـ ابن هانئ الأندلسي

اقتباس من قصيدة كنت غصنا بين الرياض رطيبا لـ ابن هانئ الأندلسي

كنتُ غُصناً بينَ الرياضِ رطيبا

مائِسَ العِطفِ من غِناء الحَمَامِ

صِرتُ أحكي عِداك في الذل إذ صر

تُ برغمِي أداسُ بالأقدام

شرح ومعاني كلمات قصيدة كنت غصنا بين الرياض رطيبا

قصيدة كنت غصنا بين الرياض رطيبا لـ ابن هانئ الأندلسي وعدد أبياتها اثنان.

عن ابن هانئ الأندلسي

محمد بن هانئ بن محمد بن سعدون الأزدي الأندلسي، أبو القاسم يتصل نسبه بالمهلب بن أبي صفرة. أشعر المغاربة على الإطلاق وهو عندهم كالمتنبي عند أهل المشرق، وكانا متعاصرين. ولد بإشبيلية وحظي عند صاحبها، واتهمه أهلها بمذهب الفلاسفة وفي شعره نزعة إسماعيلية بارزة، فأساؤا القول في ملكهم بسببه، فأشار عليه بالغيبة، فرحل إلى أفريقيا والجزائر. ثم اتصل بالمعز العبيدي (معدّ) ابن إسماعيل وأقام عنده في المنصورية بقرب القيروان، ولما رحل المعز إلى مصر عاد ابن هانئ إلى إشبيلية فقتل غيله لما وصل إلى (برقة) .[١]

تعريف ابن هانئ الأندلسي في ويكيبيديا

ابن هانئ الأندلسي (المتوفي عام 362هـ) شاعر أندلسي لُقب بمتنبي الغرب.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي