لأحمد شكري بهجة في المحافل

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لأحمد شكري بهجة في المحافل لـ سليمان الصولة

اقتباس من قصيدة لأحمد شكري بهجة في المحافل لـ سليمان الصولة

لأحمد شكري بهجةٌ في المحافلِ

ولكنها لم تأت يوماً بطائلِ

ومرشحةٌ تكسو الصواهل رونقاً

ولكنها لم تعل في ظهر صاهل

يجود بها المولى على كل صاحبٍ

فيقبضها بالوهم لا بالأنامل

توهمت أني في المنام رأيتها

وقلت متى ألقاك في كف آمل

فقالت أنا مثل الثريا بعيدةٌ

وأين الثريا من يد المتناول

شرح ومعاني كلمات قصيدة لأحمد شكري بهجة في المحافل

قصيدة لأحمد شكري بهجة في المحافل لـ سليمان الصولة وعدد أبياتها خمسة.

عن سليمان الصولة

سليمان بن إبراهيم الصولة. شاعر، كثير النظم، ولد في دمشق وتعلم بمصر وعاد إلى الشام في حملة إبراهيم باشا على البلاد الشامية، واستقر في دمشق فاتصل بالأمير عبد القادر الجزائري ولزمه مدة ثلاثين سنة، وله فيه قصائد، وسافر إلى مصر سنة 1883م فأقام إلى أن توفي بالقاهرة. له (ديوان -ط) ، وله: (حصن الوجود، الواقي من خبث اليهود - خ) .[١]

تعريف سليمان الصولة في ويكيبيديا

سليمان الصولة (1230 - 1317 هـ / 1814 - 1899 م) ولد في دمشق، وتوفي في القاهرة. تلقى علومه في مصر، وقرأ على علمائها، وبرع في العلوم العربية والآداب، ونظم الشعر وتفرد به.تردد بين دمشق والقاهرة مرتين، فقد ولد في دمشق، ودرس في الأزهر الشريف، وعاد إلى الشام مع حملة إبراهيم باشا، وبقي فيها نحو ثلاثين سنة اتصل فيها بالأمير عبد القادر الجزائري. قصد مصر للمرة الثانية عام 1883، فأقام فيها حتى خاتمة حياته. تقلد عدة وظائف في الدواوين المصرية.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. سليمان الصولة - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي