لأدماء منها كالسفينة نضجت
أبيات قصيدة لأدماء منها كالسفينة نضجت لـ الحطيئة
لِأَدماءَ مِنها كَالسَفينَةِ نَضَّجَت
بِهِ الحَولَ حَتّى زادَ شَهراً عَديدُها
شرح ومعاني كلمات قصيدة لأدماء منها كالسفينة نضجت
قصيدة لأدماء منها كالسفينة نضجت لـ الحطيئة وعدد أبياتها واحد.
عن الحطيئة
جرول بن أوس بن مالك العبسي، أبو ملكية. شاعر مخضرم أدرك الجاهلية والإسلام. كان هجاءاً عنيفاً، لم يكد يسلم من لسانه أحد، وهجا أمه وأباه ونفسه. وأكثر من هجاء الزبرقان بن بدر، فشكاه إلى عمر بن الخطاب، فسجنه عمر بالمدينة، فاستعطفه بأبيات، فأخرجه ونهاه عن هجاء الناس.[١]
تعريف الحطيئة في ويكيبيديا
أبو مُلَيْكة جرول بن أوس بن مالك العبسي المشهور بـ الحطيئة. شاعر مخضرم أدرك الجاهلية وأسلم في زمن أبي بكر. ولد لدى بني عبس من أَمةٍ اسمها (الضراء) دعِيًّا لا يُعرفُ له نسب فشبّ محروما مظلوما، لا يجد مددا من أهله ولا سندا من قومه فاضطر إلى قرض الشعر يجلب به القوت، ويدفع به العدوان، وينقم به لنفسه من بيئةٍ ظلمته، ولعل هذا هو السبب في أنه اشتد في هجاء الناس، ولم يكن يسلم أحد من لسانه فقد هجا أمّه وأباه حتى إنّه هجا نفسه.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ الحُطَيئَة - ويكيبيديا