لئن أك أسودا فالمسك لوني
أبيات قصيدة لئن أك أسودا فالمسك لوني لـ عنترة بن شداد
لَئِن أَكُ أَسوَداً فَالمِسكُ لَوني
وَما لِسَوادِ جِلدي مِن دَواءِ
وَلَكِن تَبعُدُ الفَحشاءُ عَنّي
كَبُعدِ الأَرضِ عَن جَوِّ السَماءِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة لئن أك أسودا فالمسك لوني
قصيدة لئن أك أسودا فالمسك لوني لـ عنترة بن شداد وعدد أبياتها اثنان.
عن عنترة بن شداد
? - 22 ق. هـ / ? - 601 م بن عمرو بن معاوية بن قراد العبسي. أشهر فرسان العرب في الجاهلية ومن شعراء الطبقة الأولى. من أهل نجد. أمه حبشية اسمها زبيبة، سرى إليه السواد منها. وكان من أحسن العرب شيمة ومن أعزهم نفساً، يوصف بالحلم على شدة بطشه، وفي شعره رقة وعذوبة. وكان من أحسن العرب شيمة ومن أعزهم نفساً، يوصف بالحلم على شدة بطشه، وفي شعره رقة وعذوبة. كان مغرماً بابنة عمه عبلة فقل أن تخلو له قصيدة من ذكرها. اجتمع في شبابه بامرئ القيس الشاعر، وشهد حرب داحس والغبراء، وعاش طويلاً، وقتله الأسد الرهيص أو جبار بن عمرو الطائي[١]
تعريف عنترة بن شداد في ويكيبيديا
عَنْتَرَةٌ بْنُ شَدَّادِ بْنُ قُرَادِ الْعَبَسِيّ (525م - 608م)، فارِس عَربي يُعَد من أشهر شُعراء فََترة ما قبل الإسلام. أشتهرَ بِشعر الفُروسية، وبِغَزلهِ العَفيف مَع مَعشوقَته عبلة، ولهُ مُعلقة مَشهورة.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ عنترة بن شداد - ويكيبيديا