لئن كان شهر الصوم للناس رحمة

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لئن كان شهر الصوم للناس رحمة لـ العباس بن الأحنف

اقتباس من قصيدة لئن كان شهر الصوم للناس رحمة لـ العباس بن الأحنف

لَئِن كانَ شَهرُ الصَومِ لِلناسِ رَحمَةً

لَقَد حَلَّ بي فيهِ البَلاءُ المُبَرِّحُ

بَلاءٌ مِنَ الحُبِّ الَّذي لَم تَزَل بِهِ

جَوامِعُ أَكبادِ المُحِبّينَ تَقرَحُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة لئن كان شهر الصوم للناس رحمة

قصيدة لئن كان شهر الصوم للناس رحمة لـ العباس بن الأحنف وعدد أبياتها اثنان.

عن العباس بن الأحنف

العبّاس بن الأحنف بن الأسود، الحنفي (نسبة إلى بني حنيفة) ، اليمامي، أبو الفضل. شاعر غَزِل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس، أصله من اليمامة بنجد، وكان أهله في البصرة وبها مات أبوه ونشأ ببغداد وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طرقهم فلم يمدح ولم يَهجُ بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً، وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي، قال في البداية والنهاية: أصله من عرب خراسان ومنشأه ببغداد.[١]

تعريف العباس بن الأحنف في ويكيبيديا

أبو الفضل العباس بن الأحنف الحنفي اليمامي النجدي, شاعر عربي عباسي وُلِد في اليمامة بِنجد وعِندما مات والده انتقل من نجد إلى بغداد ونشأ بِها وعاش مُتنقلاً ما بين بغداد وخراسان.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي