لاح لي في الرياض نور الشقيق

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لاح لي في الرياض نور الشقيق لـ الميكالي

اقتباس من قصيدة لاح لي في الرياض نور الشقيق لـ الميكالي

لاحَ لي في الرياضِ نُورُ الشَقيقِ

فَحَكى لي غَلائِلاً مِن عَقيقِ

ما يَشُقُّ الهُمومَ مِثلُ شَقيقٍ

عِندَ راحٍ لِكُلِّ روحٍ شَقيقِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة لاح لي في الرياض نور الشقيق

قصيدة لاح لي في الرياض نور الشقيق لـ الميكالي وعدد أبياتها اثنان.

عن الميكالي

عبيد الله بن أحمد بن علي الميكالي أبو الفضل. أمير من الكتاب الشعراء، من أهل خراسان، صنف الثعالبي (ثمار القلوب) لخزانته وأورد في يتيمة الدهر محاسن ما نثره ونظمه. وكذلك مختارات من كتابه المخزون المستخرج من رسائله. وسماه صاحب فوات الوفيات "عبد الرحمن بن أحمد" وأورد من شعره ما يوافق بعض ما في اليتيمة، مما يؤكد أنهما شخص واحد. وذكر له من المؤلفات مخزون البلاغة، (المنتحل -ط) و (ديوان شعره) وغيره. وفي كشف الظنون أسماء بعضها منسوبة إلى مؤلفها عبيد الله بن أحمد.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي