لا تنكرن رحيلي عنك في عجل

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لا تنكرن رحيلي عنك في عجل لـ ماني الموسوس

اقتباس من قصيدة لا تنكرن رحيلي عنك في عجل لـ ماني الموسوس

لا تُنكِرَنَّ رَحيلي عَنكَ في عَجَلٍ

فَإِنّي لِرَحيلي غَيرُ مُختارِ

وَرُبَّما فارَقَ الإِنسانُ مُهجَتَهُ

يَومَ الوَغى غَيرَ قالٍ خيفَةَ العارِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة لا تنكرن رحيلي عنك في عجل

قصيدة لا تنكرن رحيلي عنك في عجل لـ ماني الموسوس وعدد أبياتها اثنان.

عن ماني الموسوس

محمد بن القاسم أبو الحسن. شاعر من أهل مصر، قدم بغداد في العقد الأخير من القرن الثاني، واستقر بها حتى وفاته سنة 245 هـ. واتصل بأبي النواس وأبي تمام والمبرد وأنشدهم بعض شعره، وذلك عند إقامته في مدينة السلام. وهو من الشعراء المنسيين الذين كاد يمحى ذكرهم من الأدب القديم لولا بعض الأخبار القليلة التي وردت في الأغاني، وماني هو لقبه. والموسوسين من الشعراء هم من يتشبهون بما ليس فيهم استظرافا وتظرفا أو تعبيرا عن موقف أو طلبا للرزق.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي