لا يبرح الدهر منهم خارئ أبدا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لا يبرح الدهر منهم خارئ أبدا لـ زياد الأعجم

اقتباس من قصيدة لا يبرح الدهر منهم خارئ أبدا لـ زياد الأعجم

لا يَبرَحُ الدَّهرَ مِنهُم خارئٌ أَبداً

إِلّا حَسِبتَ عَلى بابِ اِستِهِ القمرا

شرح ومعاني كلمات قصيدة لا يبرح الدهر منهم خارئ أبدا

قصيدة لا يبرح الدهر منهم خارئ أبدا لـ زياد الأعجم وعدد أبياتها واحد.

عن زياد الأعجم

زياد بن سليمان أو سليم الأعجم، أبو أمامة العبدي، مولى بني عبد القيس. من شعراء الدولة الأموية وأحد فحول الشعر العربي بخراسان، كانت في لسانه عجمة فلقب بالأعجم، ولد ونشأ في أصفهان وانتقل إلى خراسان، فسكنها وطال عمره ومات فيها. ويروى أن المهلب بن أبي صفرة وهب له غلاماً فصيحاً ينشده شعره وذلك لعجمة في لسانه. وكان كثير الهجاء حتى أن قبيلة عبد القيس تبرأت منه. وقيل أنه كان يخرج وعليه قباء ديباج تشبهاً بالأعاجم فقنعه يزيد بن المهلب أسواطاً ومزق ثيابه وقال له: أبأهل الكفر والشرك تتشبه لا أم لك.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي