لا يبعد الله جيرانا تركتهم

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لا يبعد الله جيرانا تركتهم لـ النابغة الذبياني

اقتباس من قصيدة لا يبعد الله جيرانا تركتهم لـ النابغة الذبياني

لا يُبعِدَ اللَهُ جِيراناً تَرَكتُهُمُ

مِثلَ المَصابيحِ تَجلو لَيلَةَ الظُلَمِ

لا يَبرَمونَ إِذا ما الأُفقُ جَلَّلَهُ

بَردُ الشِتاءِ مِنَ الإِمحالِ كَالأَدَمِ

هُمُ المُلوكُ وَأَبناءُ المُلوكِ لَهُم

فَضلٌ عَلى الناسِ في اللَأواءِ وَالنِعَمِ

أَحلامُ عادٍ وَأَجسادٌ مُطَهَّرَةٌ

مِنَ المَعَقَّةِ وَالآفاتِ وَالإِثَمِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة لا يبعد الله جيرانا تركتهم

قصيدة لا يبعد الله جيرانا تركتهم لـ النابغة الذبياني وعدد أبياتها أربعة.

عن النابغة الذبياني

زياد بن معاوية بن ضباب الذبياني الغطفاني المضري، أبو أمامة. شاعر جاهلي من الطبقة الأولى، من أهل الحجاز، كانت تضرب له قبة من جلد أحمر بسوق عكاظ فتقصده الشعراء فتعرض عليه أشعارها. وكان الأعشى وحسان والخنساء ممن يعرض شعره على النابغة. كان حظياً عند النعمان بن المنذر، حتى شبب في قصيدة له بالمتجردة (زوجة النعمان) فغضب منه النعمان، ففر النابغة ووفد على الغسانيين بالشام، وغاب زمناً. ثم رضي عنه النعمان فعاد إليه. شعره كثير وكان أحسن شعراء العرب ديباجة، لا تكلف في شعره ولا حشو. عاش عمراً طويلاً.[١]

تعريف النابغة الذبياني في ويكيبيديا

النابغة الذبياني (؟؟؟ -18 ق.هـ/؟؟؟ -605 م). شاعر. له قصيدة يعدها البعض من المعلقات، ومطلعها:[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي