لحجر الحمام عندي يد

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لحجر الحمام عندي يد لـ أبو طالب المأموني

اقتباس من قصيدة لحجر الحمام عندي يد لـ أبو طالب المأموني

لحجر الحمام عندي يد

ومنة لست أؤديها

وهو لرجلي صيقل لا يني

عن طبع في الرجل ينقيها

كأنها كورة نحل إذا

غمستها في الحبر تشبيها

شرح ومعاني كلمات قصيدة لحجر الحمام عندي يد

قصيدة لحجر الحمام عندي يد لـ أبو طالب المأموني وعدد أبياتها ثلاثة.

عن أبو طالب المأموني

عبد السلام بن الحسين المأموني، أبو طالب. شاعر، من العلماء بالأدب، يتصل نسبه بالمأمون العباسي، ولد وتعلم ببغداد، وسافر إلى الري، فامتدح الصاحب بن عباد، وأقام عنده مدة في أرفع منزلة، فحسده ندماء الصاحب وسعوا فيه إليه بالأباطيل، فشعر بهم أبو طالب، فاستأذنه بالسفر، فأذن له، فانتقل إلى نيسابور ثم إلى بخارى، ولقي فيها بعض أولاد الخلفاء كابن المهدي وابن المستكفي وغيرهما، قال الثعالبي: (رأيت المأموني ببخارى سنة 382 وكان يسمو بهمته إلى الخلافة، ويمني نفسه في قصد بغداد بجيوش تنضم إليه من خراسان، لفتحها) ثم ذكر أنه عاجلته المنية بعلة الاستسقاء، ومات قبل أن يبلغ الأربعين.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي