لعلك يا بشر بن مروان لائمي
أبيات قصيدة لعلك يا بشر بن مروان لائمي لـ زفر بن الحارث الكلابي

لَعَلّك يا بشرَ بن مروانَ لائمي
على حين أبدَت عن نواجذها الحربُ
فتُخبرَ قومي أنني لستُ منهم
وتزعُمُ أنّا مَعشَر من بني وهب
أتجعلُ أجلافاً عليها عبَاؤها
ككندَةَ تمشي في المطارف والعصبِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة لعلك يا بشر بن مروان لائمي
قصيدة لعلك يا بشر بن مروان لائمي لـ زفر بن الحارث الكلابي وعدد أبياتها ثلاثة.
عن زفر بن الحارث الكلابي
زفر بن الحارث بن عمرو بن معاذ الكلابي، أبو الهذيل. أمير، من التابعين، من أهل الجزيرة، كان كبير قيس في زمانه، شهد صفين مع معاوية أميراً على أهل قنسرين، وشهد وقعة مرج راهط مع الضحاك بن قيس الفهري، وقتل الضحاك، فهرب زفر إلى قرقيسيا (عند مصب نهر الخابور في الفرات) ولم يزل متحصناً فيها حتى مات، وكانت وفاته في خلافة عبد الملك بن مروان، قال البغدادي: في بضع وسبعين.[١]
تعريف زفر بن الحارث الكلابي في ويكيبيديا
أبو الهذيل زفر بن الحارث بن عبد عمرو بن معاذ بن يزيد بن عمرو بن خويلد بن نفيل بن عمرو بن كلاب. من الطبقة الأولى من التابعين من أهل الجزيرة الفراتية، وكبير قيس عيلان، وكان من الأمراء.
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ زفر بن الحارث الكلابي - ويكيبيديا