لعمرك ما ليث وإن كنت منهم

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لعمرك ما ليث وإن كنت منهم لـ بلعاء بن قيس الكناني

اقتباس من قصيدة لعمرك ما ليث وإن كنت منهم لـ بلعاء بن قيس الكناني

لعمرك ما ليثٌ وإن كنت منهم

بتاركة ليث خلافي وعصياني

وَهُم أسلَمُوني يومَ ذي الرّمث والغضا

وهم تركوني بين هَرشَى وَوَدَّان

وهم أخرجوا من كل بيتين سَيِّداً

كما كَثُرَت سادَاتُها قبل عَدوان

شرح ومعاني كلمات قصيدة لعمرك ما ليث وإن كنت منهم

قصيدة لعمرك ما ليث وإن كنت منهم لـ بلعاء بن قيس الكناني وعدد أبياتها ثلاثة.

عن بلعاء بن قيس الكناني

بلعاء بن قيس بن ربيعة بن عبد الله بن يعمر بن عوف بن كعب من كنانة بن خزيمة. شاعر جاهلي، كان رئيس بني كنانة في أكثر حروبهم ومغازيهم، وكان سيد بني بكر في حرب الفجار، وشهد أيامها الأربعة ومات قبل يوم الحُرَيرة. أصيب بالبرص عندما أسن فقيل: سيف الله صقله. كان رامياً يصيب بالنبل من مكان بعيد، لقب بلعاء بقوله: كأنما كانوا طعاماً فابتلع[١]

تعريف بلعاء بن قيس الكناني في ويكيبيديا

بلعاء بن قيس الليثي الكناني سيد بني بكر بن عبد مناة من قبيلة كنانة في الجاهلية وحفيد سيد قبيلة كنانة يعمر الشداخ، وأحد أشراف العرب وساداتهم وفرسانهم وشعرائهم وحكمائهم ورماتهم. أخوه الصحابي جثامة بن قيس الليثي الكناني.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي