لعمر أبيك والأنباء تنمى
أبيات قصيدة لعمر أبيك والأنباء تنمى لـ السليك بن السلكة

لَعَمرُ أَبيكَ وَالأَنباءُ تُنمى
لَنِعمَ الجارُ أُختُ بَني عُوارا
مِن الحَفَراتِ لَم تَفضَح أَباها
وَلَم تَرفَع لِإِخَوتِها شَنارا
كَأَنَّ مَجامِعَ الأَردافِ مِنها
نَقىً دَرَجَت عَلَيهِ الريحُ هارا
يَعافُ وِصالَ ذاتِ البَذلِ قَلبي
وَيَتَّبِعُ المُمَنَّعَةَ النوارا
وَما عَجِزَت فَكيهَةُ يَومَ قامَت
بِنَصلِ السَيفِ وَاِستَلَبوا الخِمارا
شرح ومعاني كلمات قصيدة لعمر أبيك والأنباء تنمى
قصيدة لعمر أبيك والأنباء تنمى لـ السليك بن السلكة وعدد أبياتها خمسة.
عن السليك بن السلكة
السليك بن عمير بن يثربي بن سنان السعدي التميمي. والسلكة أمه، فاتك عدّاء، شاعر أسود، من شياطين الجاهلية يلقب بالرئبال، كان أعرف الناس بالأرض وأعلمهم بمسالكها. له وقائع وأخبار كثيرة إلا أنه لم يكن يغير على مُضَر وإنما يغير على اليمن فإذا لم يمكنه ذلك أغار على ربيعة. قتلهُ أسد بن مدرك الخثعمي، وقيل: يزيد بن رويم الذهلي الشيباني.[١]
تعريف السليك بن السلكة في ويكيبيديا
السُّليك بن عمرو بن سنان السعدي التميمي أشتهر بنسبه إلى أمه سلكة، من شعراء العرب في الجاهلية وفرسانهم[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ السُليَك بن السَلَكَة - ويكيبيديا