لعمر بني بجير حيث صاروا
من موسوعة الأدب العربي
أبيات قصيدة لعمر بني بجير حيث صاروا لـ الأسود بن قطبة

لَعَمرُ بَني بُجَيرٍ حَيثُ صاروا
وَمَن آذاهُمُ يَومَ الثَنِيِّ
لَقَد لاقَت مَسَرّاتُهُمُ إِفتِضاحاً
وَفِئنا بِالنِساءِ عَلى المَطِيِّ
أَلا يا لِلرِجالِ فَإِنَّ جَهلاً
بِكُم أَن تَفعَلوا فِعلَ الصَبِيِّ
شرح ومعاني كلمات قصيدة لعمر بني بجير حيث صاروا
قصيدة لعمر بني بجير حيث صاروا لـ الأسود بن قطبة وعدد أبياتها ثلاثة.
عن الأسود بن قطبة
الأسود بن قطبة أبو مغزِّر. صحابي وشاعر إسلامي، شهد فتح مكة وله في ذلك أشعار كثيرة وهو رسول سعد بن أبي وقاص بسبي جلولاء إلى عمر وهو شاعر المسلمين في تلك الأيام. كان مع خالد بن الوليد في خلافة أبي بكر، وهو الذي قال لرسول كسرى لما قال لهم: أما شبعتم لا نصالحكم حتى نأكل عسل اربد بن با برج نوني وذكر أن ذلك جرى على لسانه ولم يقصد ولم يعرف معناه.[١]
- ↑ معجم الشعراء العرب