لقد أنس البحري بري واهله

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لقد أنس البحري بري واهله لـ ميخائيل البحري

اقتباس من قصيدة لقد أنس البحري بري واهله لـ ميخائيل البحري

لقد أنس البحري بري واهلهُ

فاسمعتهُ عذري ولم اهدِهِ شعري

فان لم يكن دراً فذاك نقيصةٌ

وان كان دراً كيف يهدى إلى البحرِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة لقد أنس البحري بري واهله

قصيدة لقد أنس البحري بري واهله لـ ميخائيل البحري وعدد أبياتها اثنان.

عن ميخائيل البحري

ميخائيل بن عبود البحري. شاعر أديب، نصراني. ولد في حمص من أسرة فاضلة، وهو رومي أرثوذكسي. شغف الأدب في أول حياته، فأخذ عن أهل الأدب في بلده وأخذ عنهم، رحل إلى دمشق، ثم رحل إلى عكا ودخل في ديوان الكتابة، وأظهر البراعة في الإنشاء والنظم. سجنه أحمد باشا الجزار بعد أن كان من كتبة ديوانه، وبقي في السجن مدة إلى أن أطلقه الجزار وقد قطع أذنيه وأنفه، فآلى ألا يدخل دار ولاية ولا يقابل صاحب سلطان فمضى إلى بيروت منقطعاً إلى العبادة وتدبير أمور بيته إلى أن مات. له ديوان ضاع أكثره.[١]

تعريف ميخائيل البحري في ويكيبيديا

ميخائيل عبّود البحري (1718 - 1803) شاعر سوري من أهل القرن الثامن عشر. ولد في حمص. دخل في خدمة الأمير يوسف الشهابي ثم أحمد باشا الجزار. كان يتمتّع بمنزلة رفيعة بين أدباء عصره وكان له معهم مراسلات تشهد له بسموّ هذه المنزلة. له ديوان ضاع أكثره. توفي في بيروت.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ميخائيل البحري - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي