لقد كان ظني يا ابن سعد سعادة

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لقد كان ظني يا ابن سعد سعادة لـ جرير

اقتباس من قصيدة لقد كان ظني يا ابن سعد سعادة لـ جرير

لَقَد كانَ ظَنّي يا اِبنَ سَعدٍ سَعادَةً

وَما الظَنُّ إِلّا مُخطِئٌ وَمُصيبُ

تَرَكتُ عِيالي لافَواكِهَ عِندَهُم

وَعِندَ اِبنِ سَعدٍ سُكَّرٌ وَزَبيبُ

تُحَنّى العِظامُ الراجِفاتُ مِنَ البِلى

وَلَيسَ لِداءِ الرُكبَتَينِ طَبيبُ

كَأَنَّ النِساءَ الآسِراتِ حَنَينَني

عَريشاً فَمَشيِي في الرِجالِ دَبيبُ

مَنَعتَ عَطائي يا اِبنَ سَعدٍ وَإِنَّما

سَبَقتَ إِلَيَّ المَوتَ وَهُوَ قَريبُ

فَإِن تَرجِعوا رِزقي إِلَيَّ فَإِنَّهُ

مَتاعُ لَيالٍ وَالحَياةُ كَذوبُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة لقد كان ظني يا ابن سعد سعادة

قصيدة لقد كان ظني يا ابن سعد سعادة لـ جرير وعدد أبياتها ستة.

عن جرير

جرير

تعريف وتراجم لـ جرير

جرير جرير، أو أَبُو جرير وقيل: حريز. روى عنه أَبُو ليلى الكندي، أَنَّهُ قال: " انتهيت إِلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو يخطب بمنى، فوضعت يدي عَلَى رحله، فإذا ميثرته جلد ضائنة ". أخرجه ابن منده، وَأَبُو نعيم.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي