لقينا يوم أليس وأمغى

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لقينا يوم أليس وأمغى لـ الأسود بن قطبة

اقتباس من قصيدة لقينا يوم أليس وأمغى لـ الأسود بن قطبة

لَقينا يَومَ أُلَّيسٍ وَأَمغى

وَيَومَ المَقرِ آسادَ النَهارِ

فَلَم أَرَ مِثلَها فَضِلاتِ حَربٍ

أَشُدُّ عَلى الجَحاجِحَةِ الكِبارِ

قَتَلنا مِنهُمُ سَبعينَ أَلفاً

بَقِيَّةَ حَربِهِم غِبَّ الإِسارِ

سِوى مَن لَيسَ يُحصى مِن قَتيلٍ

وَمَن قَد غالَ جولانَ الغُبارِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة لقينا يوم أليس وأمغى

قصيدة لقينا يوم أليس وأمغى لـ الأسود بن قطبة وعدد أبياتها أربعة.

عن الأسود بن قطبة

الأسود بن قطبة أبو مغزِّر. صحابي وشاعر إسلامي، شهد فتح مكة وله في ذلك أشعار كثيرة وهو رسول سعد بن أبي وقاص بسبي جلولاء إلى عمر وهو شاعر المسلمين في تلك الأيام. كان مع خالد بن الوليد في خلافة أبي بكر، وهو الذي قال لرسول كسرى لما قال لهم: أما شبعتم لا نصالحكم حتى نأكل عسل اربد بن با برج نوني وذكر أن ذلك جرى على لسانه ولم يقصد ولم يعرف معناه.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي