لكنني المرء من قوم إذا امتهنوا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لكنني المرء من قوم إذا امتهنوا لـ ابن الأردخل

اقتباس من قصيدة لكنني المرء من قوم إذا امتهنوا لـ ابن الأردخل

لكنني المرء من قوم إذا امتهنوا

طاروا إلى العز من عدن إلى سقر

لو لم يكن خارقاً للعاد ما قربت

توطئة الأم فيه حيضة الذكر

ولا يحلل ماء من صوارمه

جمر يطير عليه الهام كالشرر

شرح ومعاني كلمات قصيدة لكنني المرء من قوم إذا امتهنوا

قصيدة لكنني المرء من قوم إذا امتهنوا لـ ابن الأردخل وعدد أبياتها ثلاثة.

عن ابن الأردخل

محمد بن الحسن بن يمن بن علي الأنصاري أبو عبيد الله، مهذب الدين، أبو المعالي، المعروف بابن الأردخل. نديم شاعر، ولد ونشأ في الموصل، واتخذه الملك الأتابكي ناصر الدين محمود نديماً له، ثم رحل إلى ميافارقين وامتدح صاحبها الأشرف موسى الأيوبي، وأقام عنده ينادمه، وتوفي بها. له (ديوان شعر- خ) .[١]

تعريف ابن الأردخل في ويكيبيديا

ابن الأردخل (577 هـ - 628 هـ / 1181م-1231م) محمد بن الحسن بن يمن بن علي الأنصاري أبو عبيد الله، مهذب الدين، أبو المعالي، المعروف بابن الأردخل. هو شاعر عباسي وُلد ونشأ في الموصل وتوفي في ميافارقين. اتخذه الملك الأتابكي ناصر الدين محمود نديماً له. ثم رحل إلى ميافارقين وامتدح صاحبها الأشرف موسى الأيوبي، وأقام عنده ينادمه. هو محمد بن أبي الحسن بن يمن بن علي بن أحمد بن محمد بن عثمان بن عبد الحميد الأنصاري، من أولاد سهل بن حنيف الأنصاري. يكنى أبا عبد الله ويعرف بابن الأردخل، والأردخل هو البناء في اللهجة الموصلية آنذاك. توفي في تاسع شوال سنة ثماني وعشرين وستمائه بميافارقين وكان عمره إحدى وخمسين سنة.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ابن الأردخل - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي