لك الحمد يا مولاي في كل ساعة

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لك الحمد يا مولاي في كل ساعة لـ ضرار بن الأزور

اقتباس من قصيدة لك الحمد يا مولاي في كل ساعة لـ ضرار بن الأزور

لك الحمد يا مولاي في كل ساعة

مفرج أحزاني وهمي وكربتي

فقد نلت ما أرجوه من كل راحة

وجمعت شملي ثم أبرأت علتي

سأفني كلاب الروم في كل معرك

وذلك والرحمن أكبر همتي

فيا ويل كلب الروم إن ظفرت يدي

به سوف أصليه الحسام بنقمتي

وأتركهم قتلى جميعاً على الثرى

كما رمة في الأرض من عظم ضربتي

شرح ومعاني كلمات قصيدة لك الحمد يا مولاي في كل ساعة

قصيدة لك الحمد يا مولاي في كل ساعة لـ ضرار بن الأزور وعدد أبياتها خمسة.

عن ضرار بن الأزور

ضرار بن مالك الأزور بن أوس بن خزيمة الأسدي. أحد الأبطال في الجاهلية والإسلام، كان شاعراً مطبوعاً، له صحبة، وهو الذي قتل مالك بن نويرة بأمر خالد بن الوليد، وقاتل يوم اليمامة أشد قتال، حتى قطعت ساقاه، فجعل يحبو على ركبتيه ويقاتل، والخيل تطأه. ومات بعد أيام في اليمامة. وقيل: في غيرها.[١]

تعريف ضرار بن الأزور في ويكيبيديا

هو الصحابي الجليل ضرار بن الأزور الأسدي، ويُكنى بـ «أبا الأزور»، ويقال أبو بلال.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ضرار بن الأزور - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي