لك في القرون الخاليات تدبر

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لك في القرون الخاليات تدبر لـ السيد عبد الجليل

اقتباس من قصيدة لك في القرون الخاليات تدبر لـ السيد عبد الجليل

لَكَ في القُرونِ الخالِياتِ تَدَبُّرِ

إِن كُنتَ ذا أذن تَعي مَن قَد نَعي

اِينَ الأُلى شادوا المَفاخِرَ وَالعُلا

أَينَ الأَعاظِمِ مِن سُلالَةَ تَبعِ

لَعِبتَ بِهِم أَيدي المَنونَ فَصَيَّرتَ

تِلكَ القُصورِ الباذِخاتِ كَبَلقَمِ

فَتَعِزُّ إِن عَظُمَ المُصابُ بِأَحمَدِ

فَخرَ الوَرى طَرا وَخَيرُ مُشفِعِ

كُلٌّ إِلى دارِ البَقاءِ مَحمول

لا بُدَّ يَوماً مِن وُرودِ الشَرجَعِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة لك في القرون الخاليات تدبر

قصيدة لك في القرون الخاليات تدبر لـ السيد عبد الجليل وعدد أبياتها خمسة.

عن السيد عبد الجليل

السيد عبد الجليل

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي