للزاي في شأن الخلافة زينة

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة للزاي في شأن الخلافة زينة لـ عبد الغني النابلسي

اقتباس من قصيدة للزاي في شأن الخلافة زينة لـ عبد الغني النابلسي

للزاي في شأن الخلافة زينة

زالت بها في العين تقديراتها

فهي النبوة لا ولا ونعم نعم

والذات قد سترت بحكم صفاتها

زبر الكتاب حروفه ومرادهم

معنى الحروف بسر تركيباتها

ولنور هذا الحرف أفلاك بها

تجري كواكبه على حركاتها

وهو الذي ثبتت به صور الملا

حسب الذي قبلت بكيفياتها

شرح ومعاني كلمات قصيدة للزاي في شأن الخلافة زينة

قصيدة للزاي في شأن الخلافة زينة لـ عبد الغني النابلسي وعدد أبياتها خمسة.

عن عبد الغني النابلسي

عبد الغني النابلسي. شاعر عالم بالدين والأدب مكثر من التصنيف، تصوف ولد ونشأ في دمشق ورحل إلى بغداد وعاد إلى سوريا وتنقل في فلسطين ولبنان وسافر إلى مصر والحجاز واستقر في دمشق وتوفي فيها. له مصنفات كثيرة جداً منها: (الحضرة الأنسية في الرحلة القدسية - ط) و (تعطير الأنام في تعبير الأنام -ط) و (ذخائر المواريث في الدلالة على مواضع الأَحاديث -ط) ، و (علم الفلاحة - ط) ، و (قلائد المرجان في عقائد أهل الإيمان - خ) ، و (ديوان الدواوين - خ) مجموع شعره وله عدة دواوين.[١]

تعريف عبد الغني النابلسي في ويكيبيديا

عبد الغني بن إسماعيل بن عبد الغني النابلسي الدمشقي الحنفي (1050 هـ - 1143 هـ / 1641 - 1731م) شاعر شامي وعالم بالدين والأدب ورحالة مكثر من التصنيف. ولد ونشأ وتصوف في دمشق. قضى سبع سنوات من عمره في دراسة كتابات «التجارب الروحيّة» لِفُقهاء الصوفية. وقد تعدّدت رحلاته عبر العالم الإسلامي، إلى إسطنبول ولبنان والقدس وفلسطين ومصر والجزيرة العربية وطرابلس وباقي البلاد السورية. استقر في مدينته دمشق وتوفي فيها.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي