لله در القنوع من خلق
من موسوعة الأدب العربي
أبيات قصيدة لله در القنوع من خلق لـ عبد الله بن المبارك

للَه درُّ القنوعِ من خلقٍ
كم مِن وضيعٍ به قد ارتفَعا
يضيقُ صدرُ الفتى بحاجتِهِ
ومن تأسّى بدونهِ اتسَّسَعا
شرح ومعاني كلمات قصيدة لله در القنوع من خلق
قصيدة لله در القنوع من خلق لـ عبد الله بن المبارك وعدد أبياتها اثنان.
عن عبد الله بن المبارك
عبد الله بن المبارك بن واضح الحنظلي بالولاء، التميمي، المروزي أبو عبد الرحمن. الحافظ، شيخ الإسلام، المجاهد التاجر، صاحب التصانيف والرحلات، أفنى عمره في الأسفار، حاجاً ومجاهداً وتاجراً، وجمع الحديث والفقه والعربية وأيام الناس والشجاعة والسخاء، كان من سكان خراسان، ومات بهيث (على الفرات) منصرفاً من غزو الروم. له كتاب في (الجهاد) وهو أول من صنف فيه، و (الرقائق-خ) في مجلد.[١]
تعريف عبد الله بن المبارك في ويكيبيديا
عبد الله بن المبارك المروزي (118 هـ-181 هـ) عالم وإمام مجاهد مجتهد في شتى العلوم الدينية والدنيوية.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ عبد الله بن المبارك - ويكيبيديا