لله قبة أنوار سمت وزهت

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لله قبة أنوار سمت وزهت لـ محمد شهاب الدين

اقتباس من قصيدة لله قبة أنوار سمت وزهت لـ محمد شهاب الدين

للَه قبة أنوار سمت وزهت

كزخرف مفرغ في جو منسبك

قد أبتدعت صنعها آثار ذي همم

ما النجم في سلكها الساعي بنسلك

وكيف لا وهو في الدنيا محمدها

عليها الآصفي ذو السؤدد الملكي

للأرض قالت مبانيه مؤرخة

باهت جمال سموا قبة الفلك

شرح ومعاني كلمات قصيدة لله قبة أنوار سمت وزهت

قصيدة لله قبة أنوار سمت وزهت لـ محمد شهاب الدين وعدد أبياتها أربعة.

عن محمد شهاب الدين

محمد بن إسماعيل بن عمر المكي، ثم المصري المعروف بشهاب الدين. أديب؛ من الكتاب، له شعر، ولد بمكة، وانتقل إلى مصر، فنشأ بالقاهرة، وأولع بالأغاني وألحانها. وساعد في تحرير جريدة (الوقائع المصرية) وتولى تصحيح ما يطبع من الكتب في مطبعة بولاق. واتصل بعباس الأول (الخديوي) فلازمه في إقامته وسفره. ثم انقطع للدرس والتأليف، وتوفي بالقاهرة صنف (سفينة الملك ونفيسة الفلك-ط) في الموسيقى والأغاني العربية، ورسالة في (التوحيد) وجمع (ديوان شعر-ط) .[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي