لله ليلتنا التي استجدى بها

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لله ليلتنا التي استجدى بها لـ ابن الزقاق البلنسي

اقتباس من قصيدة لله ليلتنا التي استجدى بها لـ ابن الزقاق البلنسي

لله ليلتنا التي استجدى بها

فَلَقُ الصباحِ لسدفةِ الإظلامِ

طرأتْ عليَّ مع النجومِ بأنجمٍ

من فتيةٍ بيضِ الوجوهِ كرامِ

إن حُوربوا فَزِعوا إلى بيضِ الظُّبا

أو خوطبوا فزعوا إلى الأقلام

فترى البلاغةَ إنْ نظرتَ إليهمُ

والبأسَ بين يراعةٍ وحُسام

شرح ومعاني كلمات قصيدة لله ليلتنا التي استجدى بها

قصيدة لله ليلتنا التي استجدى بها لـ ابن الزقاق البلنسي وعدد أبياتها أربعة.

عن ابن الزقاق البلنسي

علي بن عطية بن مطرف أبو الحسن اللخمي البلنسي بن الزقاق البلنسي. شاعر، له غزل رقيق، ومدائح اشتهر بها. عاش أقل من أربعين عاماً، وشعره أو بعضه في (ديوان - خ) بالظاهرية.[١]

تعريف ابن الزقاق البلنسي في ويكيبيديا

علي بن عطية بن مطرف أبو الحسن اللخمي المعروف بإبن الزقاق البلنسي (490 - 528 هـ / 1096 - 1134 م) هو شاعر أندلسي. ولد في بلنسية، وعاش حوالي أربعين سنة، وهو ابن أخت الشاعر ابن خفاجة. شعره محفوظ في ديوان مخطوط بالظاهرية. وقد طبع ديوانه سنة 1964 م عن دار الثقافة (بيروت)، بتحقيق من عفيفة محمود ديراني، وطبع مرة أخرى سنة 1994 م. من اشعاره:[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي