لما أجاب بلا طمعت بوصله

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لما أجاب بلا طمعت بوصله لـ أبو زيد السهيلي

اقتباس من قصيدة لما أجاب بلا طمعت بوصله لـ أبو زيد السهيلي

لَمّا أَجابَ بِلا طَمِعتُ بِوَصلِهِ

إِذ حَرفُ لا حَرفانِ مُعتَنِقانِ

وَكَذا نَعَم بِنَعيمِ وَصلٍ آذَنَت

فَنَعَم وَلا في الحُبِّ مُتَّفِقانِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة لما أجاب بلا طمعت بوصله

قصيدة لما أجاب بلا طمعت بوصله لـ أبو زيد السهيلي وعدد أبياتها اثنان.

عن أبو زيد السهيلي

عبد الرحمن بن عبد الله بن أحمد بن أبي الحسن بن حسين بن سعدون بن رضوان بن فتوح الخثعمي السهيلي. من أهل مالقة، كف بصره بما نزل به وهو ابن سبع عشرة سنة وكان عالماً بالقراءات واللغات والعربية وضروب الآداب مقدماً في الفهم والفطنة والذكاء فبعد صيته وجل قدره. له مؤلفات عدة منها: الروض الأنف في شرح السير لابن إسحاق، والتعريف والإعلام بما أبهم في القرآن العزيز من الأسماء والأعلام.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي