لما اعتنى الباري بخط عذاره

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لما اعتنى الباري بخط عذاره لـ ابن الظهير الإربلي

اقتباس من قصيدة لما اعتنى الباري بخط عذاره لـ ابن الظهير الإربلي

لما اعتنى الباري بخط عذاره

ولي القلوب جماله متصوفا

أذكى لهيب الخدِّ ماء حياته

فعجبت للضدين كيف تألفا

ومن العجائب أن معجز حسنه

ثبتت له صفة الكمال محرفا

فبنون حاجبه ونورِ جبينه

وبنمل عارضه رأيتَ الزخرفا

شرح ومعاني كلمات قصيدة لما اعتنى الباري بخط عذاره

قصيدة لما اعتنى الباري بخط عذاره لـ ابن الظهير الإربلي وعدد أبياتها أربعة.

عن ابن الظهير الإربلي

محمد بن أحمد بن عمر بن أحمد بن أبي شاكر الإربلي، مجد الدين بن الظهير. شاعر، أديب، من فقهاء الحنفية، ولد بإربل، وتنقل في العراق والشام، ومات بدمشق. له: (تذكرة الأريب وتبصرة الأديب - خ) ، و (مختصر أمثال الشريف الرضي-خ) ، و (ديوان شعر) في مجلدين.[١]

تعريف ابن الظهير الإربلي في ويكيبيديا

محمد بن أحمد بن عمر الإربلي المعروف باسم ابن الظَّهِير الإِرْبِلي (17 سبتمبر 1205 - 1 سبتمبر 1278) فقيه حنفي وأديب عراقي في القرن السابع الهجري/ الثالث عشر الميلادي (العصر المملوكي الأوَّل).[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي