لما دعا داعي الرشاد مرددا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لما دعا داعي الرشاد مرددا لـ ابن الجياب الغرناطي

اقتباس من قصيدة لما دعا داعي الرشاد مرددا لـ ابن الجياب الغرناطي

لما دعا داعي الرشاد مردِّداً

لبّوه شوقاً كالحمام صوادحا

فلهم عجيج بالبسيطة صاعد

يذكي بنار الشوق منك جوانحا

عيسى تهادى بالمحبين الألى

ركبوا من العزم المصمم جامحا

طارت بهم أشواقهم سبّاقةً

فتركن أعلام المطيّ روازحا

رفقاً بهن فهنّ خلق مثلكم

أنضاء أسفار قطعن منادحا

قد جُبن للهادي وهاداً جمّة

وسلكن نحو الأبطحيّ أباطحا

شرح ومعاني كلمات قصيدة لما دعا داعي الرشاد مرددا

قصيدة لما دعا داعي الرشاد مرددا لـ ابن الجياب الغرناطي وعدد أبياتها ستة.

عن ابن الجياب الغرناطي

علي بن محمد بن سليمان بن علي بن سليمان بن حسن الأنصاري الغرناطي، أبو الحسن، ابن الجياب. شاعر وأديب أندلسي غرناطي أنصاري، من شيوخ لسان الدين بن الخطيب، ولد في غرناطة، وبها نشأ وترعرع، وأخذ العلم عن مجموعة من علمائها الأفاضل، توفي بالطاعون في غرناطة، تاركاً الكثير من الشعر والنثر، جمع أغلبه تلميذه لسان الدين بن الخطيب.[١]

تعريف ابن الجياب الغرناطي في ويكيبيديا

أبو الحسن علي بن محمد بن سليمان بن علي بن سليمان بن حسن الأنصاري الغرناطي (673 - 749 هـ / 1274 - 1349 م)، المعروف بابن الجيّاب، هو شاعر وأديب ووزير أندلسي غرناطي أنصاري. ولد في غرناطة، وبها نشأ، وأخذ العلم عن مجموعة من علمائها. كان يترأس ديوان الكُتّاب بغرناطة.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي