لما رأيت الناس أولاد علة

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لما رأيت الناس أولاد علة لـ زفر بن الحارث الكلابي

اقتباس من قصيدة لما رأيت الناس أولاد علة لـ زفر بن الحارث الكلابي

لما رأيتُ الناسَ أولاد عَلّةٍ

وأغرق فينا نَزعَه كُلُّ قائل

تكلّمَ عَنّا مَشيُنا بسيُوفِنا

الى الموتِ واستِنشاط حَبل المراكل

فلو يَسألُ ابنُ الحرِّ أُخبرَ أنّها

يمانية لا تُشترى بالمَغازل

وأُخبِرَ أنّا ذاتُ عِلمٍ سُيُوفُنا

بأعناقِ مابين الطُّلَى والكواهلِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة لما رأيت الناس أولاد علة

قصيدة لما رأيت الناس أولاد علة لـ زفر بن الحارث الكلابي وعدد أبياتها أربعة.

عن زفر بن الحارث الكلابي

زفر بن الحارث بن عمرو بن معاذ الكلابي، أبو الهذيل. أمير، من التابعين، من أهل الجزيرة، كان كبير قيس في زمانه، شهد صفين مع معاوية أميراً على أهل قنسرين، وشهد وقعة مرج راهط مع الضحاك بن قيس الفهري، وقتل الضحاك، فهرب زفر إلى قرقيسيا (عند مصب نهر الخابور في الفرات) ولم يزل متحصناً فيها حتى مات، وكانت وفاته في خلافة عبد الملك بن مروان، قال البغدادي: في بضع وسبعين.[١]

تعريف زفر بن الحارث الكلابي في ويكيبيديا

أبو الهذيل زفر بن الحارث بن عبد عمرو بن معاذ بن يزيد بن عمرو بن خويلد بن نفيل بن عمرو بن كلاب. من الطبقة الأولى من التابعين من أهل الجزيرة الفراتية، وكبير قيس عيلان، وكان من الأمراء.

[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي