لما نظرت إلى الربيع وما حكى

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لما نظرت إلى الربيع وما حكى لـ حمدون بن الحاج السلمي

اقتباس من قصيدة لما نظرت إلى الربيع وما حكى لـ حمدون بن الحاج السلمي

لَمَّا نَظَرتَ إِلَى الرَّبِيعِ وَمَا حَكَى

خَلقاً وَلاَ خُلُقاً إِلَيكَ وَلاَ نَدَى

خَجِلَ الرَّبِيعُ فَجَالَ فِي وَجَنَاتِهِ

مَاءُ الحَيَاءِ وَأنتَ تَحسِبُهُ نَدَى

وَرَأتهُ عَينُ الشَّمسِ يَطلُبُ نَاشِفاً

مِنهَا فَمَدَّت سُرعَةً طَرفَ الرِّدَا

شرح ومعاني كلمات قصيدة لما نظرت إلى الربيع وما حكى

قصيدة لما نظرت إلى الربيع وما حكى لـ حمدون بن الحاج السلمي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن حمدون بن الحاج السلمي

حمدون بن عبد الرحمن بن حمدون السلمي المرداسي، أبو الفيض، المعروف بابن الحاج. أديب فقيه مالكيّ، من أهل فاس، عرَّفه السلاوي بالأديب البالغ، صاحب التآليف الحسنة والخطب النافعة. له كتب منها (حاشية على تفسير أبي السعود) ، و (تفسير سورة الفرقان) ، و (منظومة في السيرة) على نهج البردة، في أربعة آلاف بيت، وشرحها في خمس مجلدات، وغير ذلك. ولابنه محمد الطالب (كتاب) في ترجمته.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي