لمن ضوء نار قابلت أعين الركب

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لمن ضوء نار قابلت أعين الركب لـ ربيعة الرقي

اقتباس من قصيدة لمن ضوء نار قابلت أعين الركب لـ ربيعة الرقي

لِمَن ضَوءُ نارٍ قابَلَت أَعَينَ الرَكبِ

تَشَبُّ بِلَدنِ العودِ وَالمَندِلِ الرَطبِ

فَقُلتُ لَقَد آنَستُ ناراً كَأَنَّها

صَفا كَوكَبٍ لاحَت فَحَنَّ لَها قَلبي

شرح ومعاني كلمات قصيدة لمن ضوء نار قابلت أعين الركب

قصيدة لمن ضوء نار قابلت أعين الركب لـ ربيعة الرقي وعدد أبياتها اثنان.

عن ربيعة الرقي

ربيعة بن ثابت بن لجأ بن العيذار الأسدي الرقي. شاعر غزل مقدم، كان ضريراً، بلقب بالغاوي، عاصر المهدي العباسي ومدحه بعدة قصائد. وكان الرشيد يأنس به وله معه ملَح كثيرة. ولد ونشأ في الرقة (على نهر الفرات في سورية) . وهو من المكثرين المجيدين وإنما أجمل ذكره وأسقطه عن طبقته بعده عن العراق وتركه خدمة الخلفاء ومخالطة الشعراء. ومع ذلك ما عدم مفضلاً ومقدماً له. قال ابن المعتز: كان ربيعة أشعر غزلاً من أبي نواس.[١]

تعريف ربيعة الرقي في ويكيبيديا

ربيعة بن ثابت بن لجأ بن العيزار بن لجأ الأسدي الأنصاري الرقِّي (؟ - 198 هـ/814م) شاعر عربي من العصر العباسي الأول.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ربيعة الرقي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي