لو أطعتك يا غرار كسوتني
أبيات قصيدة لو أطعتك يا غرار كسوتني لـ عدي بن الرقاع العاملي
لَو أَطَعتُكَ يا غِرارُ كَسَوتَني
في كُلِّ مَجمَعَةٍ ثِنِيابَ صَغارِ
أَضَلالُ لَيلٍ ساقِطٍ أَكنافُهُ
في الناسِ أَعذَرُ أَم ضَلالُ نَهارِ
قَحطانُ والِدُنا الَّذي نُدعى لَهُ
وَأَبو خُزَيمَةَ خِندَفُ بنُ نِزارِ
أَنَبيعُ والِدَنا الَّذي نُدعى لهُ
بِأَبي مَعاشِرَ غائِبٍ مُتواري
تِلكَ التِجارَةُ لا نُجيبُ لِمِثلِها
ذَهَبٌ يُباعُ بِآنُكٍ وَأَبارِ
إِنّي إِذاً كَالقدحِ يُجعَلُ مغزَلاً
يَكسو المَعاشِرَ وَهوَ أَجرَدُ عارِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة لو أطعتك يا غرار كسوتني
قصيدة لو أطعتك يا غرار كسوتني لـ عدي بن الرقاع العاملي وعدد أبياتها ستة.
عن عدي بن الرقاع العاملي
بن مالك بن عدي بن زيد بن مالك بن عدي بن الرقاع من عاملة. شاعر كبير، من أهل دمشق، يكنى أبا داود. كان معاصراً لجرير، مهاجياً له، مقدماً عند بني أمية، مدّاحاً لهم، خاصة بالوليد بن عبد الملك. لقبه ابن دريد في كتاب الاشتقاق بشاعر أهل الشام، مات في دمشق وهو صاحب البيت المشهور: تزجي أغنّ كَأن إبرة روقه قلم أصاب من الدواة مدادها[١]
تعريف عدي بن الرقاع العاملي في ويكيبيديا
عدي بن الرقاع العاملي، توفي في العام 95 هـ / 714 م، شاعر كبير من بني عاملة سكن دمشق، يكنى أبا داود. كان معاصراً لجرير، مهاجياً له، مقدماً عند بني أمية، مدّاحاً لهم، خاصة بالوليد بن عبد الملك. لقبه ابن دريد في كتاب الاشتقاق بشاعر أهل الشام.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ عدي بن الرقاع العاملي - ويكيبيديا