لو رعى من أحبه حين سارا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لو رعى من أحبه حين سارا لـ ابن زيلاق

اقتباس من قصيدة لو رعى من أحبه حين سارا لـ ابن زيلاق

لو رعى من أحبه حين سارا

مهجاً في دي الغرام أسارى

أيها السائق الركائب يحملن

الشموس الحسان والأقمارا

قف قليلاً فقد نفضت من المق

لة نوراً أو زدت في القلب نارا

رحلوا فالنهار ليل وقد أع

هد ليلي بالقرب منهم نهارا

لا تسمني صبراً فقد حكم البي

ن بأني لا أملك الاصطبارا

كان يرجى السلو لو أنهم أب

قوا علينا القلوب والأبصارا

حبذا ذلك الحمى وهو مأهو

ل النواحي بآنسات عذارى

كل هيفاء تخجل البان أعطا

فاً وتحكي طرف المهاة احورارا

كلما أومضت بروق ثنايا

هن انشأن من جفوني قطارا

شرح ومعاني كلمات قصيدة لو رعى من أحبه حين سارا

قصيدة لو رعى من أحبه حين سارا لـ ابن زيلاق وعدد أبياتها تسعة.

عن ابن زيلاق

يوسف بن يوسف بن سلامة بن إبراهيم بن موسى الهاشمى العباسى، أبو المحاسن، محيي الدين الموصلى، المعروف بابن زيلاق. شاعر مجيد، من الفضلاء، كان كاتب الإنشاء بالموصل، وقتله بها التتار، لما استولوا عليها، أورد ابن شاكر (فى الفوات) مختارات حسنة من شعره، وقال ابن الفوطي: له (رسائل) وأشعار.[١]

تعريف ابن زيلاق في ويكيبيديا

محيي الدين بن زيلاق (603 هـ/1206م في الموصل - 660 هـ/1262م في الموصل). هو شاعر وكاتب مسلم في القرن السابع الهجري.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ابن زيلاق - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي