لو كان بطنك شبرا قد شبعت وقد
أبيات قصيدة لو كان بطنك شبرا قد شبعت وقد لـ أبو وجزة السعدي
لَو كانَ بَطنُكَ شِبراً قَد شَبِعتَ وَقَد
أَبقيتَ خُبزاً كَثيراً لِلمساكينِ
فَإِن تُصِبكَ مِن الأَيّامِ جائِحَةٌ
لَم نَبكِ مِنكَ عَلى دُنيا وَلا دينِ
مازِلتَ في سورَة الأَعرافِ تَدرُسُها
حَتّى فُؤادُك مِثلُ الخَزِّ في اللّينِ
إِنَّ اِمرءاً كُنتُ مَولاهُ فَضَيَّعَني
يَرجو الفَلاحَ لعندي حقُّ مَغبونِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة لو كان بطنك شبرا قد شبعت وقد
قصيدة لو كان بطنك شبرا قد شبعت وقد لـ أبو وجزة السعدي وعدد أبياتها أربعة.
عن أبو وجزة السعدي
يزيد بن أبي عبيد السُّلمي السعدي. نشأ في بني سعد، فغلب عليه نسبهم، وهو شاعر مشهور من التابعين وهو محدث مقرئ. وسكن المدينة، فانقطع إلى آل الزبير ومات بها. له شعر في قصائد نادرة من كتاب منتهى الطلب في أشعار العرب.[١]
تعريف أبو وجزة السعدي في ويكيبيديا
أَبُو وَجْزَةَ يَزِيدُ بْنُ عُبَيْدٍ السَّعْدِيُّ الْمَدَنِيُّ تابعي لَه إِدْرَاك ومحدث ثقة من أَعْيَانِ شُعَرَاءِ بَنِي سَعْدِ بْنِ بَكْرٍ، صَدُوقٌ. وقدم مع عمر بن الخطاب للشام سكن المدينة المنورة وتوفي فيها سنة ثَلاثِين ومائة[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ أبو وجزة السعدي - ويكيبيديا