لي جار كأنه البوم في الشك

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لي جار كأنه البوم في الشك لـ صفي الدين الحلي

اقتباس من قصيدة لي جار كأنه البوم في الشك لـ صفي الدين الحلي

لِيَ جارٌ كَأَنَّهُ البومُ في الشَك

لِ وَلَكِن في عُجبِهِ فَغُرابُ

هُوَ كَالماءِ إِن أَرَدتَ لَهُ قَب

ضاً وَإِن رُمتَ مَورِداً فَسَرابُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة لي جار كأنه البوم في الشك

قصيدة لي جار كأنه البوم في الشك لـ صفي الدين الحلي وعدد أبياتها اثنان.

عن صفي الدين الحلي

عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم، السنبسي الطائي. شاعر عصره، ولد ونشأ في الحلة، بين الكوفة وبغداد، واشتغل بالتجارة فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها في تجارته ويعود إلى العراق. انقطع مدة إلى أصحاب ماردين فَتَقَّرب من ملوك الدولة الأرتقية ومدحهم وأجزلوا له عطاياهم. ورحل إلى القاهرة، فمدح السلطان الملك الناصر وتوفي ببغداد. له (ديوان شعر) ، و (العاطل الحالي) : رسالة في الزجل والموالي، و (الأغلاطي) ، معجم للأغلاط اللغوية و (درر النحور) ، وهي قصائده المعروفة بالأرتقيات، و (صفوة الشعراء وخلاصة البلغاء) ، و (الخدمة الجليلة) ، رسالة في وصف الصيد بالبندق.[١]

تعريف صفي الدين الحلي في ويكيبيديا

صَفِيِّ الدينِ الحِلِّي (677 - 752 هـ / 1277 - 1339 م) هو أبو المحاسن عبد العزيز بن سرايا بن نصر الطائي السنبسي نسبة إلى سنبس، بطن من طيء.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي