ماللعذار وكان وجهك قبلة

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ماللعذار وكان وجهك قبلة لـ ابن خفاجة

اقتباس من قصيدة ماللعذار وكان وجهك قبلة لـ ابن خفاجة

مالِلعِذارِ وَكانَ وَجهُكَ قِبلَةً

قَد خَطَّ فيهِ مِنَ الدُجى مِحرابا

وَإِذا الشَبابُ وَكانَ لَيسَ بِخاشِعٍ

قَد خَرَّ فيهِ راكِعاً وَأَنابا

وَلَقَد عَلِمتُ بِكَونِ ثَغرِكَ بارِقاً

أَن سَوفَ يُزجى لِلعِذارِ سَحابا

شرح ومعاني كلمات قصيدة ماللعذار وكان وجهك قبلة

قصيدة ماللعذار وكان وجهك قبلة لـ ابن خفاجة وعدد أبياتها ثلاثة.

عن ابن خفاجة

إبراهيم بن أبي الفتح بن عبد الله بن خفاجة الجعواري الأندلسي. شاعر غَزِل، من الكتاب البلغاء، غلب على شعره وصف الرياض ومناظر الطبيعة. وهو من أهل جزيرة شقر من أعمال بلنسية في شرقي الأندلس. لم يتعرض لاستماحة ملوك الطوائف مع تهافتهم على الأدب وأهله.[١]

تعريف ابن خفاجة في ويكيبيديا

ابن خَفَاجة (450 ـ 533هـ، 1058 ـ 1138م). إبراهيم بن أبي الفتح بن عبد الله بن خفاجة الهواري، يُكنى أبا إسحاق. من أعلام الشعراء الأندلسيين في القرنين الخامس والسادس الهجريين.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ابن خفاجة - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي