ما أحسن الدين والدنيا إذا اجتمعا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ما أحسن الدين والدنيا إذا اجتمعا لـ أبو دلامة

اقتباس من قصيدة ما أحسن الدين والدنيا إذا اجتمعا لـ أبو دلامة

ما أحسَنَ الدِّينَ والدُّنيا إذا اجتَمَعا

وأقبَحَ الكُفرَ والإفلاسَ بالرَّجُلِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة ما أحسن الدين والدنيا إذا اجتمعا

قصيدة ما أحسن الدين والدنيا إذا اجتمعا لـ أبو دلامة وعدد أبياتها واحد.

عن أبو دلامة

زند بن الجون الأسدي. شاعر مطبوع من أهل الظرف والدعابة، أسود اللون، جسيم وسيم كان أبوه عبداً لرجل من أسد وأعتقه. نشأ في الكوفة واتصل بالخلفاء من بني العباس، فكانوا يستلطفونه ويغدِقون عليه صِلاتِهم، وله في بعضهم مدائح. وكان يتهم بالزندقة لتهتكه، وأخباره كثيرة متفرقة.[١]

تعريف أبو دلامة في ويكيبيديا

أبو دُلامة شاعر ساخر عاش في العصر العباسي، وكان عبدا لرجل من أهل الرقة من بني اسد واعتقه في ما بعد، وهو أحد الشعراء المعاصرين لخلفاء بني العباس الثلاث الأوائل وهم السفاح والمنصور والمهدي، بل يعتبر شاعرهم ونديمهم الخاص، وكان أبو دلامه فكها مرحا فهو حسن الحديث ممتع الرواية.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. أبو دُلامَة - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي