ما أوقد الناس من نار لمكرمة

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ما أوقد الناس من نار لمكرمة لـ العديل بن الفرخ العجلي

اقتباس من قصيدة ما أوقد الناس من نار لمكرمة لـ العديل بن الفرخ العجلي

ما أوقد الناس من نار لمكرمة

الا اصطلينا وكنا موقدي النار

وما يعدون من يوم سمعت به

للناس أفضل من يوم بذي قار

جئنا باسلابهم والخيل عابسة

يوم استلبنا لكسرى كل اسوار

شرح ومعاني كلمات قصيدة ما أوقد الناس من نار لمكرمة

قصيدة ما أوقد الناس من نار لمكرمة لـ العديل بن الفرخ العجلي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن العديل بن الفرخ العجلي

العديل بن الفرخ العجلي، من رهط أبي النجم، ويلقب بالعباب. شاعر فحل. اشتهر في العصر المرواني. وهجا الحجاج بن يوسف، وهرب منه إلى بلاد الروم، فبعث الحجاج إلى قيصر: لترسلن به أو لأجهزن إليك خيلا يكون أولها عندك وآخرها عندي؛ فبعث به إليه، فأنشده شعراً في مدحه يقول فيه: بنى قبة الإسلام حتى كأنما هدى الناس من بعد الضلال رسول فعفا عنه وأطلقه. وهو من شعراء الحماسة.[١]

تعريف العديل بن الفرخ العجلي في ويكيبيديا

العديل بن الفرخ العجلي ويلقب بالعباب. شاعر أسلامي اشتهر في العصر الاموي وزادت شهرته بعد هجائه الحجاج بن يوسف.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي