ما ذاق طعم الغنى من لا قنوع له

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ما ذاق طعم الغنى من لا قنوع له لـ عبد الله بن المبارك

اقتباس من قصيدة ما ذاق طعم الغنى من لا قنوع له لـ عبد الله بن المبارك

ما ذاقَ طعم الغنى من لا قنوعَ له

ولن ترى قانِعاً ما عاشَ مفتَقِرا

والعرفُ من يأتهِ تحمد عواقبهُ

ما ضاع عرفٌ وإن أولَيتهُ حجرا

شرح ومعاني كلمات قصيدة ما ذاق طعم الغنى من لا قنوع له

قصيدة ما ذاق طعم الغنى من لا قنوع له لـ عبد الله بن المبارك وعدد أبياتها اثنان.

عن عبد الله بن المبارك

عبد الله بن المبارك بن واضح الحنظلي بالولاء، التميمي، المروزي أبو عبد الرحمن. الحافظ، شيخ الإسلام، المجاهد التاجر، صاحب التصانيف والرحلات، أفنى عمره في الأسفار، حاجاً ومجاهداً وتاجراً، وجمع الحديث والفقه والعربية وأيام الناس والشجاعة والسخاء، كان من سكان خراسان، ومات بهيث (على الفرات) منصرفاً من غزو الروم. له كتاب في (الجهاد) وهو أول من صنف فيه، و (الرقائق-خ) في مجلد.[١]

تعريف عبد الله بن المبارك في ويكيبيديا

عبد الله بن المبارك المروزي (118 هـ-181 هـ) عالم وإمام مجاهد مجتهد في شتى العلوم الدينية والدنيوية.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي