ما رعدت رعدة ولا برقت

أبيات قصيدة ما رعدت رعدة ولا برقت لـ عبيد بن الأبرص

ما رَعَدَت رَعدَةً وَلا بَرَقَت

لَكِنَّها أُنشِأَت لَنا خَلِقَه

الماءُ يَجري عَلى نِظامٍ لَهُ

لَو يَجِدُ الماءُ مَخرَقاً خَرَقَه

بِتنا وَباتَت عَلى نَمارِقِها

حَتّى بَدا الصُبحُ عَينُها أَرِقَه

أَن قيلَ إِنَّ الرَحيلَ بَعدَ غَدٍ

وَالدارُ بَعدَ الجَميعِ مُفتَرِقَه

شرح ومعاني كلمات قصيدة ما رعدت رعدة ولا برقت

قصيدة ما رعدت رعدة ولا برقت لـ عبيد بن الأبرص وعدد أبياتها أربعة.

عن عبيد بن الأبرص

? - 25 ق. هـ / ? - 598 م بن عوف بن جشم الأسدي، أبو زياد، من مضر. شاعر من دهاة الجاهلية وحكمائها، وهو أحد أصحاب المجمهرات المعدودة طبقة ثانية عن المعلقات. عاصر امرؤ القيس وله معه مناظرات ومناقضات، وعمّر طويلاً حتى قتله النعمان بن المنذر وقد وفد عليه في يوم بؤسه.

تعريف عبيد بن الأبرص في ويكيبيديا

عَبيد بن الأبرص الأسدي شاعر جاهلي من أصحاب المعلقات ويعد من شعراء الطبقة الأولى، قتله المنذر بن ماء السماء حينما وفد عليه في يوم بؤسه. عاصر امرؤ القيس وله معه مناظرات ومناقضات، وهو شاعر من دهاة الجاهلية وحكمائها، وأحد أصحاب المجمهرات المعدودة طبقة ثانية عن المعلقات. وجعله ابن سلام في الطبقة الرابعة من فحول الجاهلية وحكمائها ودهاتها، وقرن به طرفة وعلقمة بن عبدة وعدي بن زيد، وكان شاعر بن أسد غير مدافع، قديم الذكر، طائر الشهرة، شهما، كريما مع ضيق ذات يده.