ما زالت الدور والأبواب تدفعني
أبيات قصيدة ما زالت الدور والأبواب تدفعني لـ الأخطل
ما زالَتِ الدورُ وَالأَبوابُ تَدفَعُني
حَتّى اِنتَهَيتُ إِلى دَيرِ اِبنِ قابوسِ
حَتّى اِنتَهيتُ إِلى حُرٍّ لَهُ كَرَمٌ
يَقري المُدامَ عَلى الإيسارِ وَالبوسِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة ما زالت الدور والأبواب تدفعني
قصيدة ما زالت الدور والأبواب تدفعني لـ الأخطل وعدد أبياتها اثنان.
عن الأخطل
هـ / 640 - 708 م غياث بن غوث بن الصلت بن طارقة بن عمرو، أبو مالك، من بني تغلب. شاعر مصقول الألفاظ، حسن الديباجة، في شعره إبداع. اشتهر في عهد بني أمية بالشام، وأكثر من مدح ملوكهم. وهو أحد الثلاثة المتفق على أنهم أشعر أهل عصرهم: جرير والفرزدق و . نشأ على المسيحية في أطراف الحيرة بالعراق واتصل بالأمويين فكان شاعرهم، وتهاجى مع جرير والفرزدق، فتناقل الرواة شعره. وكان معجباً بأدبه، تياهاً، كثير العناية بشعره. وكانت إقامته حيناً في دمشق وحيناً في الجزيرة.[١]
تعريف الأخطل في ويكيبيديا
الأخطل التغلبي ويكنى أبو مالك ولد عام 19 هـ، الموافق عام 640م، وهو شاعر عربي وينتمي إلى قبيلة تغلب العربية، وكان مسيحياً، وقد مدح خلفاء بني أمية بدمشق في الشام، وأكثر في مدحهم، وهو شاعر مصقول الألفاظ، حسن الديباجة، في شعره إبداع. وهو أحد الثلاثة المتفق على أنهم أشعر أهل عصرهم: جرير والفرزدق والأخطل.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ الأخطل - ويكيبيديا