ما زال ألسنة الناطقين

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ما زال ألسنة الناطقين لـ الأخطل

اقتباس من قصيدة ما زال ألسنة الناطقين لـ الأخطل

ما زالَ أَلسِنَةُ الناطِقينَ

وَأَحداثُ ما يُحدِثُ المُجرِمونا

وَنَقضُ العُهودِ بِإِثرِ العُهودِ

يَأُزُّ الكَتائِبَ حَتّى حَمينا

فَكائِن تَرى مِن ذُكورِ السُيوفِ

يُطِرنَ قَمَحدُوَةً أَو جَبينا

شرح ومعاني كلمات قصيدة ما زال ألسنة الناطقين

قصيدة ما زال ألسنة الناطقين لـ الأخطل وعدد أبياتها ثلاثة.

عن الأخطل

هـ / 640 - 708 م غياث بن غوث بن الصلت بن طارقة بن عمرو، أبو مالك، من بني تغلب. شاعر مصقول الألفاظ، حسن الديباجة، في شعره إبداع. اشتهر في عهد بني أمية بالشام، وأكثر من مدح ملوكهم. وهو أحد الثلاثة المتفق على أنهم أشعر أهل عصرهم: جرير والفرزدق و . نشأ على المسيحية في أطراف الحيرة بالعراق واتصل بالأمويين فكان شاعرهم، وتهاجى مع جرير والفرزدق، فتناقل الرواة شعره. وكان معجباً بأدبه، تياهاً، كثير العناية بشعره. وكانت إقامته حيناً في دمشق وحيناً في الجزيرة.[١]

تعريف الأخطل في ويكيبيديا

الأخطل التغلبي ويكنى أبو مالك ولد عام 19 هـ، الموافق عام 640م، وهو شاعر عربي وينتمي إلى قبيلة تغلب العربية، وكان مسيحياً، وقد مدح خلفاء بني أمية بدمشق في الشام، وأكثر في مدحهم، وهو شاعر مصقول الألفاظ، حسن الديباجة، في شعره إبداع. وهو أحد الثلاثة المتفق على أنهم أشعر أهل عصرهم: جرير والفرزدق والأخطل.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الأخطل - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي