ما ضر من رهب الملوك لو انه

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ما ضر من رهب الملوك لو انه لـ الشريف المرتضى

اقتباس من قصيدة ما ضر من رهب الملوك لو انه لـ الشريف المرتضى

ما ضرّ مَن رَهِبَ الملوكَ لو اِنّه

رَهِبَ الّذي جَعل الملوكَ ملوكا

وإذا رجوتَ لنعمةٍ أو نقمةٍ

فاِرجو المليكَ وحاذر المملوكا

وإذا دعوتَ سوى الإلهِ فإنّما

صَيّرتَ للرحمنِ فيك شريكا

شرح ومعاني كلمات قصيدة ما ضر من رهب الملوك لو انه

قصيدة ما ضر من رهب الملوك لو انه لـ الشريف المرتضى وعدد أبياتها ثلاثة.

عن الشريف المرتضى

علي بن الحسين بن موسى بن محمد بن إبراهيم أبو القاسم. من أحفاد علي بن أبي طالب، نقيب الطالبيين، وأحد الأئمة في علم الكلام والأدب والشعر يقول بالاعتزال مولده ووفاته ببغداد. وكثير من مترجميه يرون أنه هو جامع نهج البلاغة، لا أخوه الشريف الرضي قال الذهبي هو أي المرتضى المتهم بوضع كتاب نهج البلاغة، ومن طالعه جزم بأنه مكذوب على أمير المؤمنين. له تصانيف كثيرة منها (الغرر والدرر -ط) يعرف بأمالي المرتضى، و (الشهاب بالشيب والشباب -ط) ، و (تنزيه الأنبياء -ط) و (الانتصار -ط) فقه، و (تفسير العقيدة المذهبة -ط) شرح قصيدة للسيد الحميري، و (ديوان شعر -ط) وغير ذلك الكثير.[١]

تعريف الشريف المرتضى في ويكيبيديا

الشريف المرتضى أبو القاسم علي بن الحسين بن موسى بن محمد الموسوي (355 هـ - 436 هـ / 966 - 1044 م) الملقب ذي المجدين علم الهدي، عالم إمامي من أهل القرن الرابع الهجري.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الشريف المرتضى - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي