ما ضر من شغل الفؤاد ببخله

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ما ضر من شغل الفؤاد ببخله لـ صريع الغواني

اقتباس من قصيدة ما ضر من شغل الفؤاد ببخله لـ صريع الغواني

ما ضَرَّ مَن شُغِلَ الفُؤادُ بِبُخلِهِ

لَو كانَ عَلَّلني بِوَعدٍ كاذِبِ

صَبراً عَلَيكَ فَما أَرى لِيَ حيلَةً

إِلّا التَمَسُّكِ بِالرَجاءِ الخائِبِ

سَأَموتُ مِن كَمَدٍ وَتَبقى حاجَتي

فيما لَدَيكَ وَما لَها مِن طالِبِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة ما ضر من شغل الفؤاد ببخله

قصيدة ما ضر من شغل الفؤاد ببخله لـ صريع الغواني وعدد أبياتها ثلاثة.

عن صريع الغواني

مسلم بن الوليد الأنصاري بالولاء أبو الوليد. شاعر غزِل، من أهل الكوفة نزل بغداد فاتصل بالرشيد وأنشده، فلقبه صريع الغواني فعرف به. قال المرزباني: اتصل بالفضل بن سهل فولاه بريد جرجان فاستمرّ إلى أن مات فيها. وقال التبريزي: هو مولى أسعد بن زرارة الخزرجي.! مدح الرشيد والبرامكة وداود بن يزيد بن حاتم ومحمد بن منصور صاحب ديوان الخراج ثم ذا الرياستين فقلده مظالم جرجان. وقال السهمي: قدم جرجان مع المأمون، ويقال إنه ولي قطائع جرجان وقبره بها معروف. وهو أول من أكثر من البديع في شعره وتبعه الشعراء فيه.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي