ما ضر من كانت الأنصار عصبته

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ما ضر من كانت الأنصار عصبته لـ قيس بن سعد الأنصاري

اقتباس من قصيدة ما ضر من كانت الأنصار عصبته لـ قيس بن سعد الأنصاري

ما ضرَّ من كانت الأنصارُ عصبته

أن لا يكون له من غيرهم أحد

قومٌ إذا حاربوا طالت أكفهم

بالمشرفية حتى يفتحَ البلدُ

والناس حربٌ لنا في اللَه كلهم

مستجمعون فما ناموا ولا فقدوا

هذا اللواء الذي كنا نحف به

مع النبي وجبريلٌ لنا مدد

فاليوم ننصره حتى يقيم له

أهل الشنان ومن في دينه أودُ

أهل الصلاة قتلناهم ببغيهم

والمشركونَ قتلناهم بما جحدوا

حتى تطيعوا عليا إن طاعته

دينٌ عليه يثيبُ الواحدُ الصمدُ

من ذا له في قريشٍ مثل حالته

في كل معمعةٍ أو مثله أحدُ

لو عدد الناسُ ما فيه لما برحت

تثنى الخناصرُ حتى ينفد العددُ

هلا سألت بنا والخيلُ سائحةٌ

تحت العجاجة والفرسان تطردُ

وخيلُ كلبٍ ولخمٍ قد أضرَّ بها

وقاعنا إذ غدوا للموت فاجتلدوا

من كان أصبرُ فيها عند أزمتها

إذا الدماءُ على أجسادها جسدُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة ما ضر من كانت الأنصار عصبته

قصيدة ما ضر من كانت الأنصار عصبته لـ قيس بن سعد الأنصاري وعدد أبياتها اثنا عشر.

عن قيس بن سعد الأنصاري

قيس بن سعد الأنصاري

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي